مكيدة الحلم
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
لازال ذلك الشغف القديم
يراودني عن دموعي
يسقطها بلا صوت
يقد قميص اجفاني
يتصفح ذاكرة الصور
يعيدني حيث انتهيت
لمحطتي الاخيرة
مسافر ٌ بلا عنوان
عطرك الساحر
يرافق رئتي
ضوء خديك
يضيئ ليلتي
لون شفتيك
يصاحب مخيلتي
وكل الحواس تصرخ
تضج ،،، تنادي
اين انت ِ حبيبتي
هكذا أعيش
كل ليلة ،، كل ساعة
على حلم ٍ اعور
لا يرى سوى ما يسره
ليأكل ما تبقى
من زوايا العمر
بلا رحمة
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
قلمي
#السلطان_علي
في ٢٤/٨/٢٠١٩
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
لازال ذلك الشغف القديم
يراودني عن دموعي
يسقطها بلا صوت
يقد قميص اجفاني
يتصفح ذاكرة الصور
يعيدني حيث انتهيت
لمحطتي الاخيرة
مسافر ٌ بلا عنوان
عطرك الساحر
يرافق رئتي
ضوء خديك
يضيئ ليلتي
لون شفتيك
يصاحب مخيلتي
وكل الحواس تصرخ
تضج ،،، تنادي
اين انت ِ حبيبتي
هكذا أعيش
كل ليلة ،، كل ساعة
على حلم ٍ اعور
لا يرى سوى ما يسره
ليأكل ما تبقى
من زوايا العمر
بلا رحمة
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
قلمي
#السلطان_علي
في ٢٤/٨/٢٠١٩
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق