......اوحدثها........
وهي عليمة.....
بحبي لها......
تغازلني وتنساق.....
لغيري......
لااستطيع فراقها....
حبيبتي جميلة.......
جوهره في عنق......
البحاري.....
شعرها مفروش.......
علي سفوح.....
الهضابي والجبالي........
تعانق ضباب السمائي......
ويلا لغازيها يوما......
كاسها يملي زجاجا......
من اعماق مراعيها.....
صدف ومرجان.......
لها علوما مدنية.......
سراكيبها لصوص......
لكنها نواخدها........
يعرفون عواصفها......
ويدركون الربابين..... .
مطالع امواجها.......
تغازلها طيور النورس.....
وتطاردها الغربان.......
ليطردوا حمام الزاجل.....
ويحرقون غصن الزيتون.... .......
انت تقتل الشعراء.......
وتعللونه بالارهاب......
لكني اعلم بان قلبي.......
مفتون بجمالها وسحرها......
بحرها كالدمعه من حزين عليها......
يساومون بانها عليلة المنشاء..........
لكن حيودها تسقط منها اعدائها..........
من باع نفسه لدرهم.......
سينال عقابها........
لايوجد بندا يوحي لماتروجون له.........
لكني سااكون علي سفينة النجاه..........
لاتوجد بقعه في الارض.......
تلعنكم ايها الاعنون.......
لاتهداء ابدا امواجها.......
تتكسرعلى شواطيها......
لاعينا ع بيزات عملائها.......
سيري يانجوما.....
في قبوركم اهداؤا......
قال كيف لنا نسير......
ونحن تحت التراب.....
خاننا من دفعنا.....
ودفعناتقصيراعمارنا....
نحمدالله اننا سلكنا......
سلكنا طريقاالله يردها لنا..........
عيشوا فسادا........
وناموا بمبالغ السحت.......
ستخرج من اظافركم......
ليس انا وحيداشهيد
ا.....
فاالاحياء هم الاموات......
احمد عمر اللحوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق