مازلت أبحث عنه...
سرقته ايادي خفية في حلاك ليلة مظلمة و سط غابة كثيفة بالاشجار و الأعشاب .
تخطيت كل الصعاب...
أمشي خطوات ذاك جندي المغوار.
صامدة صمود الأبطال و سط الادغال.
هو زادي حبي و غرامي...
هو النور الذي لولاه ما فتحت عيوني.
هو النبض الذي به تتنفس روحي.
لا أخاف أتحدى قهر المحن.
عزيمتي نصر حب الغرام.
ذاك الذي في الفؤاد يحرك مشاعر الهيام.
احمل الفانوس اضيىء الحياة..
لن يتخلى عنك نبضي مهما كلف الانتظار....
أمبارك بمباري.
المملكة المغربي
ة.
06/03/2023

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق