يا قلبي كم يغلبني الحنين إليه
فكل جوارحي تشتاق إليه
فكم من ليالٍ بتُ ظمأنًا إليه
والقلب يرتجف من شوقي إليه
فهو الملاذ الذي أرنو إليه
فما نبض القلب إلا معه وإليه
حاولت مراتٍ ومراتٍ الهروب منه
فأجد نفسي دائمًا تهرب منه إليه
فما كان ميلادي إلا به وإليه
بقلمي / محمودع
بدالمنعم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق