و بقي الريحان
يهاجر في قلبي العميد
فيحكي له ما مضى
ما فات و انقضى
و ما آت
فبكينا سويا
و في يمين الروح خزامى
تجمع الاوراق
ترتبهم .... و بينهم تصفف الافمار
عساها الاقمار ترتاح
ايها الصباح ... ايها الصباخ
اقبل ... قبل ان ننسى
طعم حب معتق في الاقداح
وامق نصرالله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق