ماكنت قد أحببتني صدقا
بما يكفي لمنع وقوعي،،
أهديتك وجدا اثيرا خالصا
أهديتك الخفقات وسط ضلوعي،،
أهديتك من صبوتي ريعانها
لمحرابك جردت كل خشوعي،،
قابلتني بتردد لتلومني
لما أخترت اليك رجوعي،،،
هبني تصابت بي شقوتى
فاجعل فؤادك مهجعا لهجوعي،،،،
اب
ن الحاضر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق