مددت يدي عسى أن لاتردني خائبا
فمثلك لا يرد لعباده بمناجاتهم رجاءُ
بسطت يدي احمل اوزاري منها تائبا
نادما تحرقني ذنوبي بالحشا والارجاءُ
غرور الدنيا والشباب فتنت بي نصائبا
ربي وضعت في نفسي شهوات هيجاءُ
وقفت اترجى.. ليس لغيرك أكن تائبا
انت الغفورالعفو أرني بعفوك العجائبا
بقلمي
٢٠٢٣/٣/٢٥
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق