نسماتٌ رمضانيَّةٌ-الحلقةُ الثَّامنة
((كُنْ صادقًا وإيَّاكَ والكذبَ))
•الصِّدقُ نورٌ
والكَذِبُ داءٌ
الصِّدقُ يَسُّرُّ
والكَذبُ للويلاتِ يَجُّرُّ.
•لا تثِْقْ بكذَّاب
فالكذَّابُ لا يعرفُ الصَّواب.
•لقدْ بلَغْتُ مِنْ عُمُري ما بلغْتُ
وكفضيلةِ الصِّدقِ ما رأيْتُ.
•لقدِ اشتعلَ رأسي شيبًا
ولمْ أرَ كالكَذِبِ للمَرْءِ عيْبًا.
•إذا الرَّجلُ على الكَذِبِ اعتادَ
ف الى كلِّ الرَّذائِلِ-تلقائيًا-انقادَ.
•مُخلِفُ وعدِهِ
لا يصدُقُ في قولِهِ.
•الحوار
لغةُ الكبار
ما التزمَ الصِّدقَ
وكانتِ الشَّفافيَّةُ فيهِ
هي الأساسُ وهي الشِّعار.
•تحرَّ الصِّدقَ حيثُما حللْتَ
واجتنبِ الكذبَ ما قلتَ.
•ما دخلَ الصِّدقُ أمرًا
إلاَّ جعلَ من عُسرِهِ يسرًا.
•إذا قلمُكَ بمدادِ الصِّدقِ امتلأ
فإنَّ حرفَكَ غدا كنجمٍ،
في السَّماءِ يتلألأ.
وإذا مدادُ قلمِكَ بالكذبِ اختلطَ
فهو منافقٌ في كلِّ ما كتبَ وخطَّ.
•التَّاجرْ الصَّادقُ الصَّدوق
صارَ-معَ الأسفِ-عملةً نادرةً في السُّوق.
•الكذبُ يضيعُ حقوقَ النَّاسِ
وبسببِهِ يشيعُ الظُّلمُ وتَعمُّ الفوضى
وتنعدمُ الثِّقةُ،وُيهدَمُ-للخيرِ-كلُّ أساسٍ.
•لا تتَّخذِ الكذَّابَ لكَ صاحِبًا
وإلاَّ كانَ-لكلِّ سَوْءٍ لكَ-ساحِبًا.
•لا أستغربُ مِنَ الكاذبِ الكذبَ
لكنْ كلَّ العجبِ
مِنَ الصَّادقِ اذا كذبَ.
•الكذَّاب
يجعلُ لكَ بحرًا مِنْ السَّراب.
•إذا قلمُكَ بمدادِ الصِّدقِ امتلأ
فإنَّ حرفَكَ غدا كنجمٍ،
في السَّماءِ يتلألأ.
وإذا مدادُ قلمِكَ بالكذبِ اختلطَ
فهو منافقٌ في كلِّ ما كتبَ وخطَّ.
•الكَذِبُ أسلوبٌ
تَشمئِّزُ منْهُ القلوبُ
يعشقُهُ الشَّيطانُ
ويحاربُهُ أهلُ التَّقوى والإيمانِ
وعبادُ الرَّحمنِ.
•لا تخالِلِ الكاذب
فلسانُهُ من مُستنقعٍ شارب.
وخالِلِ الصَّادقفقلبُهُ ولسانُهُ في حالةِ توافق.
•الكذِبُ قُبْحٌ
ليس فيهِ-كما يُشاعُ-مِلْحٌ
وهو يغرِسُ في صدرِ المُتَلقِّي لهُ
أثرًا سامًا
ويطعنهُ كطعنِ الرُّمْح.
الكذبُ أقبحُ القبيح
والصِّدقُ طمأنينةٌ
للنَّفسِ وللقلبِ،
الصِّدقُ مُريح.
فؤاد أحمد الشمايلة-الأردن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق