ارتضيت بالاسر
لا لست اعاتب انا من ارتضيت
الأسر
فما كفارة ذنبي الا صمت الشفاه
لا القلب
عشقت فيك ما تصورته روى عين
منحسر
عشقت الحب بدنياه جسدته بك
في اللب
أكان وهما صدقت روايته غباءا
بعسر
أعذار امنحها لقلبي بما لا احب
ان اغلب
ذنبي اعطيتك مساحة من روحي
بمر التحسر
ماذاجنيت
ماذا حصدت
دموع الألم تعسرني
دموي الندم تحرقني
كفى انتهت المسرحية المكفوله
بالصلب
كفى ضحك على الدقون والمسرحيه
من اخراجي عزف منفرد
واخيرا فاعلم ان عذري لنفسي كان
عشق
ي هو للحب
بقلمي
٢٠٢٣/١/٢
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق