قصيدة
♧
رسالة الم
♡
أَنَا لَنْ أَعُودَ إِلَيْكَ
مُهِمًّا أَشْقَيَتُهُ
بِشَوْقِ بَالي
فاانت اَزدَّهْتَنِي
بِغَدْرِكَ فيك
وَاقِعِيٍّ وَخَيَالِيٍّ
بِأَيّ وَجْهِ مِنْ
وُجِّهُوكَ جَاءَتْ
تَطْلُبُ اَلصَّفْحَ
مُنِيَ وَكُلَّ وَجْهِ
مِنْهَا غداء
مِنْ اَلْوَاجِهَةِ
خَالِي
قِدَالْقِيتْ مِنْ
خَاطِرِي شَيْءً
آتِيَ مِنْكَ
أَشْيَاءَ أَبْقَتْ
جِرَاحُ أَوْكَارِ
تَجَمُّعٍ فِي
مُهْجَتِي
اَلْاَهْوَالِي
كُنْتَ أَظُنُّهَا
مَشَارِطَ تَنْزِعُ
دَاءَ اِنْتِظَارِ
رِضَاكَ
فَاَادَا بِهَا هَيَّا
سَكَاكِين مِنْكَ
تَقْطَعُ أَوْصَالِي
يَاَاسَفْ عَلِي تِلْكَ
اَلْهَوَاجِسِ اَلَّتِي
فِيكَ قَدْ كَدُبَّتِهَا
بِحُسْنِ ظَنِّي فِيكَ
وَبَرَاعَةِ زَيْفِ هَوَاكَ
فِي اِسْتِغْفَالِي
يَعْذُرُنِي فِي اَلْهَوَاءِ
أَنِّي قَلْبٌ أُحِبُّكُ
حُب فَاقَ اَلْحُبُّ
تَفَوُّق يَفُوقُ أَنْ
تَأْتِيَ وَفَصُّهُ
اَلْاقَوَالِي
وَلَا عُذْر فِي
اَلْهَوَى لِمَنْ كَانَ
قَلْبُهُ فِي اِدِّعَاءِ
اَلْهَوَى مِنْ اَلْهَوَى
خَالٍي
سَوْفَ تَشْرَبُ دَاتْ
يَوْمِ مِنْ اَلْكَأْسِ
اَلَّتِي اَيسَقِيتَنِي
فَإِنَّهَا هِيَ دَوْلَةُ
اَلْأَيَّامِ لَيْسَ عَلَى
تَدَاوُلِ فِيهَا غَالٍي
بقلمي
رمضان عبد
السسسسلام قصيدة
♧
رسالة الم
♡
أَنَا لَنْ أَعُودَ إِلَيْكَ
مُهِمًّا أَشْقَيَتُهُ
بِشَوْقِ بَالي
فاانت اَزدَّهْتَنِي
بِغَدْرِكَ فيك
وَاقِعِيٍّ وَخَيَالِيٍّ
بِأَيّ وَجْهِ مِنْ
وُجِّهُوكَ جَاءَتْ
تَطْلُبُ اَلصَّفْحَ
مُنِيَ وَكُلَّ وَجْهِ
مِنْهَا غداء
مِنْ اَلْوَاجِهَةِ
خَالِي
قِدَالْقِيتْ مِنْ
خَاطِرِي شَيْءً
آتِيَ مِنْكَ
أَشْيَاءَ أَبْقَتْ
جِرَاحُ أَوْكَارِ
تَجَمُّعٍ فِي
مُهْجَتِي
اَلْاَهْوَالِي
كُنْتَ أَظُنُّهَا
مَشَارِطَ تَنْزِعُ
دَاءَ اِنْتِظَارِ
رِضَاكَ
فَاَادَا بِهَا هَيَّا
سَكَاكِين مِنْكَ
تَقْطَعُ أَوْصَالِي
يَاَاسَفْ عَلِي تِلْكَ
اَلْهَوَاجِسِ اَلَّتِي
فِيكَ قَدْ كَدُبَّتِهَا
بِحُسْنِ ظَنِّي فِيكَ
وَبَرَاعَةِ زَيْفِ هَوَاكَ
فِي اِسْتِغْفَالِي
يَعْذُرُنِي فِي اَلْهَوَاءِ
أَنِّي قَلْبٌ أُحِبُّكُ
حُب فَاقَ اَلْحُبُّ
تَفَوُّق يَفُوقُ أَنْ
تَأْتِيَ وَفَصُّهُ
اَلْاقَوَالِي
وَلَا عُذْر فِي
اَلْهَوَى لِمَنْ كَانَ
قَلْبُهُ فِي اِدِّعَاءِ
اَلْهَوَى مِنْ اَلْهَوَى
خَالٍي
سَوْفَ تَشْرَبُ دَاتْ
يَوْمِ مِنْ اَلْكَأْسِ
اَلَّتِي اَيسَقِيتَنِي
فَإِنَّهَا هِيَ دَوْلَةُ
اَلْأَيَّامِ لَيْسَ عَلَى
تَدَاوُلِ فِيهَا غَالٍي
بقلمي
رمضان عبد
السسسسلام

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق