اشتقت لأنفاسك الهادئة
لزواياك ....لتفاصيلك
لحدودك الصغيرة ...
اشتقت لرؤية السماء ...والفضاء..
من نوافذك البسيطة
وسطحك...مضمار أحلامي العتيقة
لدفئك ....لبردك. .. لايامك الماطرة
لحريتي....لراحتي....فيك
اشتقت....وحنينٌ يهز أعماقي
يعصف بالنفس الغريقة
وروح تنادي ....ياااداري
ياطفلة ....صغيرة...كَبُرت
شابت قبل الشباب
......من ألم الحقيقة
اشتقت إليك يااادار
وفي خاطري ...جرح ينادي
أما آن ....أن تعود
لأعشا
شها ...الأطيار .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق