... ( مَنْقُوْشٌ لَهَاْ ) ...
............................................
مَنْقُوْشٌ لَهَاْ عَلىْ قَسَمَاْتِ
وَجْهِيْ
شَئٌ أَحَرُ مِنْ جَمْرِ وَمِنْ
حَنِيْن
يَبْدوا عَلىْ قَسَمَاْتِ وَجْهِيْ
مُسَاْفِرَاً عَبْرَ الْجُفُوْن
حُبُّكِ ذَنْبٌ وَأَنَاْ مِثْلُ عَاْصٍ
مُدَّتْ خُطَاْهُ وَ فِي الْذَّنْبِ
دَفِيْن
وَ جَمْرَاً فِي الْفُؤَاْدِ يَاْ عِشْقَاً
قَدِيْم
مِنْ حِيْنِ مَوْلِدِيْ وَأَوَجَ
الْعُمُر
وَسَلِيْ عَنِّيْ إِنْ شِئْتِ
الْنُّجُوْمَ
وَإِنْ شِئْتِ الْقَمَر
بِأَنَّكِ عِشْقٌ وَنَقْشٌ فَوْقَ
الْجَبِيْن
............................................
#بقلمي_شاعر_الجنوب ..
د.علاء الدين محمد ولاية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق