((شطآن اﻷلم))
ترنحت الكلمات على الشفاه تتلعثم...
وأنا أغفو على شطآن اﻷلم....
زودني اليأس بجرعة من الخزﻻن لكن مثلي ﻻيساوم على القيم....
أنا من تعودت مقارعة المحن ولوﻻ صمودي كانت حياتي عدم...
أيها الزمان جربتني مرات واليوم أحذرك من غضبي أنا ﻻأهادنك بعد اليوم وكل حروفي ستصب عليك الحمم
أنا معجونة بالكبرياء والشمم...
أﻻ تعلمون من أنا ..أنا الفينيقية التي انتفضت من تحت الرماد وموطني القمم...
أنا من نشر اﻷبجدية ومن أرخ للبشرية ومن صنع أول اﻷلوان وعلمكم بناء السفن...
أنا سورية اﻷبية التي ركعت كل من سولت له نفسه أن يقترب من الحرم....
وأنت ياقدسي الحبيبة أعاهدك سنحررك وقريبا جدا كما حررك صﻻح الدين وسيذكر التاريخ إننا انتفضنا ونهضنا من العدم...
مما كتبت.....عليا صالح......
ترنحت الكلمات على الشفاه تتلعثم...
وأنا أغفو على شطآن اﻷلم....
زودني اليأس بجرعة من الخزﻻن لكن مثلي ﻻيساوم على القيم....
أنا من تعودت مقارعة المحن ولوﻻ صمودي كانت حياتي عدم...
أيها الزمان جربتني مرات واليوم أحذرك من غضبي أنا ﻻأهادنك بعد اليوم وكل حروفي ستصب عليك الحمم
أنا معجونة بالكبرياء والشمم...
أﻻ تعلمون من أنا ..أنا الفينيقية التي انتفضت من تحت الرماد وموطني القمم...
أنا من نشر اﻷبجدية ومن أرخ للبشرية ومن صنع أول اﻷلوان وعلمكم بناء السفن...
أنا سورية اﻷبية التي ركعت كل من سولت له نفسه أن يقترب من الحرم....
وأنت ياقدسي الحبيبة أعاهدك سنحررك وقريبا جدا كما حررك صﻻح الدين وسيذكر التاريخ إننا انتفضنا ونهضنا من العدم...
مما كتبت.....عليا صالح......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق