مجاراة لقصيدة نائبات عشق للدكتورة غنوة حمزة
"بحثت عنك"
بحثت عنك فلم اجدكِ
والعين في بُعدك لم ترتاح
ولا تنمِ
انتِ كنز عظيم قد افتقدته
فلم يفد كثرة البكاء
علي الحبيب ولا الندمِ
عيناكِ لم يغيبا عني لحظةً
وتذكرتك..
كم كنت غريقاً معكِ في بحوراً
من النعمِ
يا مقلتيٌَ.. لما تطيلى الغياب؟
فكل لحظة تمضي بدونك
تجعل قلبي هشٌ بين الحُطمِ
اسال نفسي..
لماذا أكن غادراً لقلوب احبتني؟
و الوم قلبي بعدها
من شدة الندمِ
وأصبح كل يوم اتمتم باسمك
كانك دائما تاتي إليًَ في الحُلمِ
وفي صحوى انتِ اجمل واقعاً
تمنيت أن اعود إليكِ وأطيب
من الالمِ
فالحب شافياً للقلوب المحبةً
وأنتِ دوائي من الالمِ
و
من السِقمِ
بقلمي/ محمد ربيع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق