ذه قصيدة لمناسبة عيد ميلاد حبيبى صلاح الدين بابا
يَـا غَـالِـيَ الـيَـوْم بُـشْـرَى حَـارَتِ الصَّرْصَـرَ
تُـفْـشِـى الـتَــهَلُّـق وَالْـجَـذْلَانَ كَـيْ تَـنْـشِـرَا
تَــهَــلَّــلَ الْــكَـــوْنُ وَالْأَجْـوَاءُ تَــبْــتَـــهِــجُ
وَالـشَّـمْـسُ تُـشْـرِقُ نُورَ الــشَّـوْقِ أَن تُــنْـوِرَا
يَـسْــتَــبْـشِـرُ الـنَّـاسُ وَالْأَحْـبَـابُ فِــى بَـلَـدٍ
لِـيَـوْمِ عِـيـدِ صَــلاحِ الــدِّيــنِ مَـنْ أَشْــهَـــر
اَلْـيَــوْمُ أَسْـمَـى مِــنَ الْأيَّـامِ أَخْــلَـتْ وَمِنْ
أَيَّــامِ مُــقْــبِــلَــةٍ وَالْـــيَـــومُ قَـــدْ أَجْـــــدَرَ
طُـوبَـى لَـكَ الْـيَـوْم يَـا جَـارِى عَـلَـى عَـضُـدٍ
وَثَـــرْوَةٍ وَرَخَــــاءٍ فِــيــكَ أَنْ أَشْـــعُــــرَا
فِــدًى ِلــعُـــمْـــرِكَ سَـــاعَـــاتـِى وَأَيَّــــامِـى
أَنْ كُـنْـتَ خَـيْـرَ حَـبِـيـبِى قَدْ طِـبْـتَ مُطْهَرَا
قَــدْ زَادَكَ اللَّـــهُ فِــى عُــمْــرٍ عَـلَـى يُــسْــرٍ
حَــمْـدًا كَــثِــيـرًا لَـــهُ تَـعْـيِـيـشَـكَ أَيْــسَــرَا
أَدْعُــو لَـكَ اللَّــــهَ عُــمْـــرًا طَائِـلًا ضَــحِـــلًا
عَــيْــشًا سُـــرَوًرا حُــبُــورًا دَوْمَ أَنْ تُـعْــمِـرا
إِنَّ الـــصَّـــلَاةَ عَـلَــى خَــيْــر الْــبَــرِيَّـةِ مَـن
صَـلَّـى عَـلَـيْــهِ إِلَــهُ الْـعَــرْشِ رَبُّ الْـوَرَى
🌺🇳🇬س
عد الله الأسعدى🌺
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق