((((من ملفات القضاء )))
............★أَيُهَا القَـاضِي,,؟
اااااااااااااااااااااااااااااا
★ مَهْلَاً عَلَيَّ أيُهَا القَاضِي!؟
إِنِي ضَحِيّـةُ حُبٍ
يُصَاحِبُنِي،
حَتَى قُدُوُمِي إِليّـكَ،
بِكُلِ أنْـقَـاضِي...!!!
..............
★. أَحْـبَـبْتُـهُ زَمَـنَاً،
كان الغَـرَامُ دَلِـيّـلُـنَا،
وسَـيّـفُـهُ المَـاضِّي..!
ــــ أَوْدَعّـتُ قَـلّبِيَ فِي
كِـنَـانَـتِـهِ،
وطَافَ بِىي الدُنْـيَا،
حَــاضِرُهَا، والمَـاضِي...
★ وسَقَيّتُهُ من زُلَالِ الحُبِ
كَوْثَـرِهِ،
فَحَلْقَ كَاالطَيّـر في
نَـبَـضَـاتِي...
★. كُنَا كَنَـهْرَيّـنِ تَـعَانَـقَا،
بالمُـزْنِ شَوّقَاً،
كأَنَـا بِمِحْرَابٍ، لِلصَلَوَاتِ..
ـــ فَأَثْـمَرَ العِشْـقُ زُهُوُرَاً،
مَلَأَتَ عَلَـيّنَا الأَرّضَ،
حُـبَـاً،
وإُسْتَبَاحَتَ سَمَاوَاتِي..
...........................
★. حَتَي شَمَـمْتُ عُطُوُرَاً،
لَسْتُ أٓألَـفُـهَــا،،
سَـأَلْـتُـهُ،؟
لاذَ بِالصَمْـتِ،ورَاغَ
. مِنِّي،في خِدَاعَاتِي!؟
★. وبَـدَيٰ كطَـيّرٍ غَـرِيبٍ
فى كِنَانَتِـنَا،،
يُتَمْتِمُ فى صَمْتِهِ سَأَمَاً،
يُجَـافِّي الوَجْــد فِي
عَــبَرَاتِـي..
ــــ. وَلَمْلَمَ فِى وسَنِي أثْـوَابهُ،
وغَضَ الطَرفَ مُنْصِرَفَاً،
وإنْسَلَ هَاجِرَاً
مَرّسَاتِي..
ـــ. بَـاعَ في غَـفْـوَتِي، حُبِي
بِــلَا ثَـمَـنٍ،
ولم يُـبْـقِ فِى عَريّنِ
الصَـبِ،
أَدْنَي ذِكْـرَيَاتِي..!؟
..........................
★. يَا سَيّدِي القَـاضِي،،!!
إِنِي برئتُ مِنٰ عِشْقٍ
خَلْفَـنِي أنْـقَـاضَـاّ
لِنِـيّـرَانَـا.
بَـرِئَـتُ، مِنْ شَـوْقٍ
يُعَـذِبُـنِي،
يُـدَمِـرُنِي،
فَفَـرِقْ بَـيّنَـنَا الأنَ..!!
ــــ ودَاوِى جُـرّحَاً يَبْــدُو
مُلْـتَـئِـمَاً،،
وفِـيّهِ مِـنَ الأوْجَــاعِ
بُـرّكَانَـا...
ــــ. إني بدوتُ فى عَيّنَـيّهِ
جَاريةٌ،،
بَـاعَ كُلُ مَافِـيّهَا مِنْ
لُـؤَلُـؤٍ وَمُـرّجَـانَـا..
★. ياسَــيدِي القاضي،،
أَطْلِقْ سَـــرَاحَ عَاشِقةٍ
أتٰـعَـبَهَا حِـرّمَانَا..
ذَابَ الفُؤَادُ بِصَدْرِهَا،
عُـمْـرَاً،
وتَسْتَجْدِيِهِ الأَنَ، غُفْـرَانَا..
ــــ. وإِكْتُـبْ لِفَجْــرِيَّ الأَتِي،
أَنْ النَـبَالَةَ إِنْ ضَاعَتْ
بِــدُنْـيَانَـا،
ضَاع الوُدُ فِيّـهَا
وإِنْقَـضَي
الإِنْسَـــانَـا..!!
... لَمٍ يَعُدْ لِي فِي بِسَاطِ
العَـيّشِ وُدَاً،،
كَيّفَ يَحْيَا بِالأَنْـقَاضِ
مُـهَـانَا،!؟
............................
العمدة،
محمد المنسي خليل،
السنبلاوين....دقهليه.
مصــر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق