طيفك بعناقا اخذ الاقامه فأصبح مستعمري
فأصبحت به مستانسا بالبوح لحرفه عاشقا
كم بت اشتاق شوقا لوصاله رغم منه حذري
تلذذت طعم حروفه......رغم البعد له ذائقا
هذا من عشقته تمرد بشوقه بسهمه غادري
اشتاق لدمع اهاتي...... فبات مطلعا رائقا
كل الطعون منه والقلب سامح وله عاذري
كيف الوصال وهوة البعاد عني كانت منزلقا
خبروه ان طيفه أوفى منه لا يغادر شواردي
يعانقني يطيل يتوسد حناني شوقا معانقا
بقلمي/ زهراء علي الحسيني
الساعه /الخمسه والربع عصرا
بتا
ريح/٢٠٢٢/١١/١٧
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق