وَمَضَت . . . تَمْشِي
بَيْن أحداقي . . ترقصُ
عَلَى . . . جفـن
العــين **
مِلْكِه . . . وَلَهَا عَرْش
وَتَاج . . . الأنوثةِ لَهَا
فَرْضٌ . . . عيـن
يَسْجُدُ فِي . . مِحْرَابَهَا
الْجَمَال . . . أُنثى كَمَا
تَشْتَهِيهَا . . . النَّفْس
والعيـــن **
اسْمُهَا . . . الغـرام
والحسـنُ . . . فِي
وَجْهِهَا . . تـراه كُلّ
عيـن **
ظِلُّهَا عَلَى . . صَدْرِي
مَمْدُودٌ . . . فَلَا
تَسْأَلُونِي . . . مَبِيتُهَا
أيــن **
تَسْكُن . . . الْقَلْب
وَعَلَى كُلٍّ . . . غُصْن
فـيه . . . تشتاقها
دمـوع . . . الْعَيْن
حلـمٌ . . . جميـل
وعشقها . . . بَيْن
الأحشاء . . . بأشواق
أدهــم . . . يَئِنّ
منـاديـًا . . . عَلَيْهَا
فَيَسْمَع . . . صَوْتَه
معـشر . . . الإنـس
والجـن **
طَيْف مِن . . الْجَمَال
يـزور . . . أحـلامي
بحروفٍ . . . مِن عَبِير
حِين . . . أَنْطَقَهَا
أُجـــن **
فحبيبتي . . . دنيـا
للعشق . . لَم تَرَاهَا
قـط . .
. عَيْن
.
بقلمي :
أدهـم الْمِصْرِيّ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق