وشممت عطرك.....
وكان حلما فأضحى أملا...لم أبحث فيك عن عطور فرنسيّة غالية الثّمن ....عطر جسدك أثمن عندي من المسك والعنبر ...حلمت برائحته كأجنحة الفراشات ...كضوء القناديل في المسايا....كموج البحر ....
عطرك سرمدي ... يلتصق بالذّاكرة ...وللجسد ذاكرته...ذاكرة كذاكرة الوطن ....فهل تمحى ذاكرة الوطن ؟؟؟!!
....
بقلمي
سوسن حيدر/
لبنان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق